ليلى تتعرض لحادث لإنقاذ زيد، فتنتقل إلى الماضي وتصبح ابنة متبناة في دار الوزير وترتبط بنظام يكتشف رغبة المضيف في الحياة. مجبرة على إرضاء أخيها عمر وإتمام مئة مهمة، تواجه الصعاب والمكائد. بعد عودتها للزمن الحديث، يشفى زيد، لكن الظلال تلاحقها. عمر يكتشف مشاعره ويأتي مع نوال إلى العصر الحديث، ليكتشف خفايا لم تكن متوقعة. ليلى تكشف الحقيقة، وتنتهي الصراعات بقدرها، بينما تتحرر وتعيش بسعادة مع من تحب.
تزوج العالم العبقري خالد من انيسة ردًا لجميله، لكنه كان مغرمًا بها سرًا لفترة طويلة. بعد أن ثملت وحملت، ظنّ خطأً أن الطفل ليس ابنه، فغادر غير مبالٍ. بعد أن تعرضت للتشهير، طُردت من عائلة خالد. لكنّها ردّت بهجوم مضاد وأصبحت من نخبة التكنولوجيا الحديثة بموهبتها الرياضية. بعد سنوات عديدة، عادت غو مينغيوان، وتسببت ثلاثة سوء تفاهم في جرح الأم وابنها. غادرت مع تقرير الحمض النووي، غير مدركة أنه كان راكعًا في غرفة الزفاف القديمة، يبحث بجنون عن الرسائل التي تم اعتراضها على مر السنين.
دبّر كريم، زوج فريدة، حيلةً محكمةً للتظاهر بالوفاة وانتحال شخصية أخيه التوأم، كي يعيش مع حبيبته الحقيقية. وبالصدفة، سمعت فريدة الحقيقة واكتشفت أن كريم لم يحبها قط وأن كل مشاعره كانت مُتظاهرةً بها. مضت فريدة قدمًا في حياتها وتزوجت من جديد. لكن الصدمة كانت عندما حضرت حفل زفاف رئيسها المباشر لتكتشف أن العروس هي نفسها فريدة.
ضحّى الابن الوحيد لسلمى وزوجها نادر بحياته من أجل إنقاذ إنسان، وفي الوقت الذي كان فيه الزوجان غارقين في الحزن واليأس، جاءت عائلة سلمى لزيارتها، ليس لمواساتها، بل لاستغلال الفرصة والاستيلاء على ممتلكاتهم، وكأنهم ينكأون جراحها بالملح. عندها أدركت سلمى حقيقتهم البشعة وقررت قطع علاقتها بهم، مفضّلة التبرع بجميع ممتلكاتها على أن تترك لتلك "مصاصي الدماء" شيئًا منها.
في عيد ميلادها السادس والعشرين، قررت جنى أن تنهي علاقتها بهاني، وتقبل الزواج من رائد الذي أحبها بصمت لعشر سنوات. القرار لم يأتِ من فراغ؛ فحين أصيب والدها جلال بأزمة قلبية كان بحاجة ماسة إلى الأطباء، لكن هاني اختار إنقاذ ابنة حبيبته القديمة المصابة بحساسية، تاركاً جلال يواجه الموت وحيداً. تلك الخيانة كسرت قلب جنى، وجعلتها تدرك أن الحب الذي ظنّت أنه قدرها لم يكن سوى وهم، لتسلك طريقاً جديداً مع رائد، الرجل الذي لم يتخلَّ عنها يوماً.
يُنقل الممثل باهر عبر الزمن ليحل محل إمبراطور مملكة النهضة المنفي، فيعيش بين نساء القصر تحت سيطرة الإمبراطورة الأم السامة. عندما تهدده بالموت، يستخدم مهاراته التمثيلية لتمثيل دور الإمبراطور ببراعة، ويكسب ولاء الحكام والعسكريين، ويقلب الأوضاع. وعندما يقترب من هزيمة الإمبراطورة الأم، يعود الإمبراطور الحقيقي فجأة بجيش لاستعادة عرشه.